علاج المشكلات يبدأ من التصالح مع الواقع والاعتراف به، أما المكابرة وإهمال الحقائق من حولك فيحيلك حتمًا إلى سلوك طرق بعيدة جدًا عن إحراز حلول ناجعة، هل استطاع طبيب يومًا علاج مرض دون أن يشخص حالته بعمق وبشكل صحيح؟! بالطبع لا، من هنا فأنت ونحن أيضًا مطالبون بالنظر حولنا واكتشاف ما لحق بالحياة من تطور، بل ومسايرته ومحاولة الإلمام به قدر الممكن حتى نكون حاضرين في مشهد أبنائنا، فاعلين في توجيههم إلى الطريق الصحيح. حياة وطموحات لا تستغرب حين تسأل …
تابعني